- 12:16رسميا.. ميلان يتعاقد مع النجم الكرواتي لوكا مودريتش
- 19:01الأهلي المصري ينفي تلقي عروض لضم أشرف داري
- 18:28زكريا الوحدي يشعل صراعًا فرنسيًا بين مارسيليا ورين
- 18:00أشرف لزعر يخوض تجربة جديدة في إسبانيا مع نادي هيركوليس
- 17:36ريال مدريد يتصدر قائمة الأرباح في مونديال الأندية
- 17:02إصابة موسيالا تدفع بايرن ميونخ للتحرك.. الثنائي المغربي ضمن الخيارات المطروحة
- 16:27سويسرا تعزز حظوظها في اليورو بفوز ثمين على آيسلندا
- 16:02كوييو وتابيا يواصلان الهيمنة ويتوجان بلقب بوردو بريميير بادلتور
- 15:15بطولة ويمبلدون تكرّم الرجاء البيضاوي عبر نجم مغربي
تابعونا على فيسبوك
لوبيتيغي يعيد الهيدوس إلى الواجهة في قائمة موسعة للمنتخب القطري
كشف المدرب الإسباني جولين لوبيتيغي عن قائمة المنتخب القطري التي تضم ثلاثين لاعبًا، استعدادًا للاستحقاقات الكروية المقبلة، في خطوة تعكس رؤيته لبناء توليفة متوازنة تجمع بين الخبرة والطموح. وقد خطف نجم السد حسن الهيدوس الأضواء بعودته إلى صفوف المنتخب، بعد فترة اعتزال دولي أثارت الكثير من الجدل والتكهنات حول مستقبله مع "العنابي".
عودة الهيدوس لم تكن مجرد قرار تقني، بل حملت في طياتها بُعدًا رمزيًا يُعيد الروح إلى تشكيلة تعرّضت في السنوات الأخيرة لسلسلة من التغييرات والتجارب المتفاوتة. ويعوّل لوبيتيغي على القائد السابق لمنتخب قطر لما يتمتع به من خبرة كبيرة وحضور قيادي فوق أرضية الميدان، خاصة في لحظات الحسم التي تحتاج إلى شخصية متمرسة.
القائمة الجديدة ضمّت أيضًا عددًا من الأسماء المتألقة في الدوري القطري، إلى جانب عناصر شابة أثبتت جاهزيتها خلال المواسم الماضية. ويبدو أن لوبيتيغي يسعى إلى ضخ دماء جديدة دون التفريط في ركائز المنتخب، في إطار خطة تهدف إلى تحقيق التوازن الفني والتكتيكي.
التحديات المقبلة للعنابي لا تقلّ أهمية عن طموحات جماهيره، التي تنتظر بفارغ الصبر رؤية الأداء الذي سيقدمه اللاعبون تحت قيادة المدرب الإسباني. ومع عودة الهيدوس، أحد أبرز رموز الكرة القطرية، تتزايد التوقعات بظهور أكثر استقرارًا وثقة داخل المستطيل الأخضر.
رسائل الدعم تنهال من الجماهير، ومعها الكثير من التساؤلات: كيف سيساهم الهيدوس بخبرته في قيادة الجيل الجديد؟ وهل ينجح لوبيتيغي في إعادة المنتخب إلى الواجهة القارية والدولية؟ الأكيد أن الأنظار ستبقى مصوبة نحو ما ستقدمه قطر في التصفيات والبطولات القادمة، وسط أجواء من الحماس والتفاؤل.
تعليقات (0)